يقول ضابط رفيع سابق ان اسرائيل انهت عملياً قصف الأهداف العسكرية والاستخباراتية لـ”حزب الله” وهي حالياً تقصف وتغير لاستمرار الحرب في انتظار متغيّر ما.
تظهر الارقام ان استهلاك المشتقات النفطية قد انخفض بشكل كبير في الاونة الاخيرة بسبب حركة التنقل الخفيفة بسبب الحرب، وايضا بسبب تراجع التهريب الى سوريا بشكل كبير خوفاً من تعرض شاحنات النقل للغارات الاسرائيلية.
يؤكد عدد كبير من النواب ان مشروع موازنة 2025 بات فارغاً من كل مضمون جدي اذ بني على توقعات لمداخيل وايرادات تبخرت مع توسع الاعمال الحربية بعدما توقفت جباية الرسوم البسيطة في عدد كبير من المناطق.
استغرب مسؤول كلام زعيم عن دولة اقليمية خصوصاً بعدما كان ممثل تلك الدولة اشاد بالثاني خلال لقاء مغلق قبل مدة واعتبره في عداد القريبين.
يقول مصرفي بارز ان وضع لبنان على اللائحة الرمادية لم يكن الا وصفاً معلناً لواقع الحال معتبراً ان في الكلام عن وضع دبي وموناكو على تلك اللائحة استخفافاً بالعقول لان تلك الدول تملك ادارة سياسية ومالية وانتظاما في عمل المؤسسات بعكس لبنان الزاحف الى ما هو أسوأ.
الجمهورية
رأى ديبلوماسي بارز أنّ عدم عودة موفد دولة عظمى إلى لبنان في اليومين المقبلين لا يعني أنّ المفاوضات لا تسير في اتجاه صحيح.
حذّرت مجموعة من 8 دول في رسالة رسمية إلى رئيس وزراء دولة عدوة من إجراء قد يهدّد وجود سلطة شرعية مجاورة.
أبدى مسؤول كبير تفاؤلاً حذراً مستنداً إلى “أنّ من نجح في منع إيران وإسرائيل من الانزلاق إلى حرب إقليمية يستطيع أن ينجح في ترسيم حل ديبلوماسي في لبنان”.
اللواء
يعود زوار حاضرة الفاتيكان بإنطباعات سلبية عن شخصيات سياسية ومرجعيات روحية من المسؤولين الذين يلتقون بهم، ويحملون أطراف سياسية لبنانية مسؤولية ما وصلت إليه أوضاع البلد!
قابلت أوساط ديبلوماسية بإستغراب محاولة رئيس التيار الوطني الحر التنكر لتحالفه السابق مع حزب لله، والذي دام عقد ونيّف من الزمن، وساهم في إيصال مؤسس التيار إلى الرئاسة الأولى!
ألغى الرئيس الفرنسي ماكرون مواعيده يومي الثلاثاء والاربعاء الماضيين ليتفرغ للإتصالات المتعلقة بمؤتمر مساعدة لبنان يوم الخميس من الأسبوع الماضي وضمان مشاركة أكبر عدد من الدول فيه وتأمين المساهمات المالية المناسبة!
البناء
يسعى الدبلوماسيون الأميركيون والأوروبيون في بيروت إلى سؤال مَن يلتقون بهم من الصحافيين والسياسيين لجمع معلومات عن حجم الدور الروسيّ في مساعدة إيران على صدّ الهجمة الإسرائيلية وتمرير معلومة يُراد ترويجها عن عدم وجود معرفة أميركية مسبقة باستخدام الطائرات الإسرائيلية لأجواء العراق في استهداف إيران، خصوصاً أن هذه الأجواء تقع تحت الوصاية الأميركية.
قال مرجع سياسي لبناني لأحد الدبلوماسيين الأوروبيين جواباً على سؤال ماذا لو رفض حزب الله الموافقة على تطبيق القرار 1701 أو وقف إطلاق النار بمعزل عن غزة، فقال له هاتوا الموافقة الإسرائيلية على هذين الشرطين، القرار 1701 ووقف إطلاق النار دون زيادة ولا نقصان واختبروا ثقتنا بالتفاهم مع حزب الله.