أسرار الصحف 1-07-2024

النهار

تزداد حالات الغرق في المنطقة الممتدة من جبيل الى الشمال وآخرها غرق شابين أمس في بحر كفرعبيدا.

أدى خرق جدار الصوت ليل السبت الأحد الى هلع كثيرين في البقاع وبيروت لظنهم أنها غارة حربية إسرائيلية بلغت حدود العاصمة.

تمكنت شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي من توقيف عملية تهريب سوريين بطريقة غير نظامية من شاطئ العبدة في عكار.

يمضي نجاد فارس نجل الرئيس عصام فارس عطلة في لبنان برفقة زوجته ويجري عدداً من الاتصالات واللقاءات من دون الإفصاح عن الهدف منها.

ينظم في بيروت اليوم ملتقى اقتصادي متخصص بالاستثمار في المملكة العربية السعودية في ضوء رؤية المملكة 2030 ما يبشر بإعادة إفساح مجال الاستثمار أمام الشركات اللبنانية بعد تراجع ملحوظ.

تشهد العاصمة بيروت زحمة طلب على الأماكن لافتتاح مطاعم وشركات جديدة وقد بدأت الحياة تدب من جديد في “أسواق بيروت”.

حركة لافتة في مكاتب استئجار السيارات السياحية مع مطلع الصيف رغم الكلام عن إلغاء حجوزات وتراجع في الإقبال على الإصطياف.

عادت عائلات لبنانية كثيرة الى تسجيل أبنائها في المدارس المحلية بعدما كانت انتقلت في الأعوام الأخيرة وتحديداً منذ تاريخ انفجار مرفأ بيروت في العام 2020 الى دول أوروبية ومنها اليونان وأيضاً قبرص.

الجمهورية

يتم التواصل بين قوى أساسية لتقطيع هذه المرحلة الصعبة بعيداً من التوتر السياسي.

يؤكد متابعون أن العلاقة بين مرجع روحي ورئيس تيار ودّية والتواصل مستمر بينهما وهي علاقة صراحة.

نُقل عن أحد المسؤولين قوله إن بعض الموفدين ينظرون إلينا بإستعلاء، وأنا لست مضطراً لأن ألتقي أيّا منهم مهما علت رتبتهم.

اللواء

أبدت أوساط مطَّلعة تفاؤلها في الإحتفال الرسمي الذي يُقام في السراي الكبير غداً لتوقيع إتفاق التعاون بين مؤسسة الملك سلمان الخيرية وهيئة الإغاثة، وإعتبرته إيذاناً بعودة المساعدات الإجتماعية السعودية إلى  لبنان!

إقتصر حضور احتفال العيد الوطني الأميركي في 4 تموز على مجموعة محدودة من الأصدقاء والصديقات القدامى للسفيرة الأميركية، ومعظمهم يوم كانت مستشارة في عهد السفير دافيد ساترفيلد!

تلقَّت دوائر تيار المستقبل ومسؤولي المناطق تعليمات بعدم القيام بأي نشاط معارض لتحركات بهاء الحريري في بيروت والمناطق، كذلك الإمتناع عما يوحي تأييد هذا التحرك!

البناء

تقول قوى في المقاومة الفلسطينية على صلة بملف المفاوضات حول مشروع اتفاق حول غزة إن المقاومة لم تتلقَّ أي نص مكتوب جديد، كما يروّج الأميركيون، لكنها تسمع همساً عربياً عن طرح أميركي على العرب لقبول تسلّم الأمن في غزة عبر قوة عربية مقابل إضافة وقف الحرب إلى الاتفاق. ويقول العرب المعنيون إنهم لن يتجاوبوا مع هذه الدعوة إلا ضمن شرطين الأول التزام أميركي إسرائيلي علني بقيام دولة فلسطينية، والثاني تفاهم فلسطيني داخلي يطلب من العرب هذه المشاركة.

قال مرجع سياسي لبناني مخضرم إن القوى المناوئة للمقاومة وسورية تلقّت ضربتين على الرأس يصعب أن تقوى على امتلاك خطاب متماسك بعدهما. فقد بنت هذه القوى خطابها المعادي لسورية والرافض للانفتاح على الدولة السورية بداية على الموقفين العربي والغربي. وبعد الانفتاح العربي بقيت الحجة بالموقف الأوروبيّ، فماذا سيكون حال هذه القوى مع رؤية رئيس حكومة فرنسا المقبل في ضيافة الرئيس السوري بشار الأسد؟ وفي الموقف من المقاومة قالت هذه القوى إنها تتمسك بالإجماع العربي الذي يرفض المقاومة ويصنفها إرهاباً وترى أن المقاومة تعزل  لبنان عربياً، وماذا عساها تفعل بعد قرار الإجماع العربي التقرب من المقاومة والتراجع عن تصنيف حزب الله إرهابياً ولم يبق إلا أميركا و”إسرائيل” تشكلان جبهة عداء لسورية والمقاومة.

شاهد أيضاً

أسرار الصحف 22-11-2024

النهار تبين وجود نحو 12 الف امرأة حامل في اوساط النازحين اللبنانيين في مختلف المناطق. …